رَصـآصَة قلـم
| تَـمسـكْ بَـ زِمـآمْ خَـطـينْ مُتـقآطــعيِنْ ||
ياسبحآن الله ..
عندما يسري في عروق الحطب شعاع الشمس تبعث حيويه في ( موآقدهم الجائعه )
التي يلتفون حولهآ كـ ( صبيه ) يتنابون الشجار مع غيرهم تاره بـ الصوت وتآره اخرى بالمحابر التي اصابهآ مس ( شيطآني )
وهي تلهو بجوار أصبع اُصيبت بـ ازدواجية القرار حين ( قطر الوآقع ) بـ فسائل نخل منحت الشمس املا لا ( يشيخ ) ..
يحاولون حقن واقعهم بمحاقن مثقله بـ الثقه والاعجوبه وهم يجآدلون على ( القيمه التاريخيه ) هذه القيمه عندما تصبح لغيرهم يصبح المعيار الغالي لغيرهم
رخيص بدون إراده من ضمير ولااكثرات .. هم يؤكدون على حقائق مبتذله في ( أحجية ) زمن متصالب امسك بغبار الفوضى وهم لازالوآ يضربون
ارادة ( حجر الطآحون ) بنآرهم بدون يأس وكأنهم مصرين على اللقاء المنكود الذي يستحلب مسامات الكيد السبّاقه ..!!
فكيف يستوى التشكيك بمنجزات غيرهم واليقين بـ إنجازآتهم والفرق مجرد ( ثانيتين ) ..؟
وهل هم وحدهم اصبحوآ يمثلون اداور الحكآيه ويمكسون بزمآم خطيين ( X ) متقاطعين..!!
ام هم وحدهم من اصبحوآ يخرجون سيناريو القصه الساخره في مسرح (العرآئس الخشبي) ..؟
ام أننآ اصبحنآ نعيش في زمن ( أحاجي ) الدمى والتزييف الذي يبتر ساق الحقيقه نصفين نصفآ لهم والنصف الاخر لـ من يسدل ستآر المسرح ..!!
وربما .. هم يريدون ان يثبتوآ لك ان الحاجه ترصد ( زلةْ القدم والقلم ) وربما هم آمنوآ بنظرية الفوضى للفوز بـ خلاص ( التزكيه ) التي يهيلون فوقهآ
تراب ( المهاذير ) وسجع الافعال حين وثاق اليمين الغليظه لـ لثغه اثمه تتدّرج كـ الريح للوصول لـ خصر الحقيقه دون فائده تذكر ..!!
قالوآ واعلنوهآ لـ الملأ ( مدرج الشمس ) ظاهره..
كآنت شهآده من الخارج احتجوآ وقلـلوا قالوآ : نحن ونحن ونحن تركوآ اليقين الماثل امامهم في منظرين متجاورين
وشككوآ حتى بخط الاستواء حتى وضحت الاحقاد من ذوي العجرفه بلا اكتفاء ..!!
فكيف توثق اشعة الشمس فضائيا واجزائهم مضموره في ملعب آخر ..!
وكيف يخفون الحقيقه واللسان والعين شاهد على مانرى ..!!
كأس الامير الراحل فيصل بن فهد ..
كأس بطولة الانديه الخليجيه لـ مجلس التعآون ..
إستحقآقآت وليست ذرائع ..
بطولات وليست مجرد جولات ..
ذهب وليست قصدير ..
بين البطولتين هنآك من يأتي ليمارس استبدآد الفكر بصوت ( رمآدي أجشّ ) يشبه شخير آلم ( المومياء ) فهو يغضب من تاييد يجسد بالاسماء..
فكل مايهم البعض ان يتمرد ضجيجيهم وتتصاعد ابخرة اقلامهم التي تخرج من صدرا مقهور عاش على نعش الاشلاء زمنآ طويلا فوجد ان التشكيك
في مصدآقية الذهب وحقيقة البطولتين تمنح عروقه ثناء ( منتفخ ) وتظلل كيآنه الذي ينهش في كتف الاخرين ( زورا ) والزور هو نصف الثمن الذي
يصبح به وثيرآ واثيرا ومثيرآ ..!!
سـ احسب نظرياتهم بطريقتي :
الغوغائيه تصعد بهم نحو ( الحريق ) قبل كل ( أمنيه ) ببطوله يفرشون لهآ الطريق ويمنحونهآ ( البريق ) ..
عند كل عثره يسخرون من الفريق وفوق كل ورقه نزال وفوق كل فضاء لازالنآ نعلمهم معنى ( النصر العريق ) ..!
وهيهآت لـ الخسوف ان ينتقص من ثقة صبآح الليلاء..!!
اكتبوهآ بـ اصابعكم على مهل:
لن يعيش سليط الاعوجآج حتى وأن أمسك بـ خاصرة القلم.. وسنضرب بجذور اليقين حتى صاعقة النهايه ...!